كتب مملة
Boring books
بانسيه مهران
قائمة مكروم | غرفة تخص المرأة وحدها لفرجينيا وولف (1929)
بلا شك غيّرت ڤرجينيا وولف المشهد الأدبي الإنجليزي. ولكن كيف تحديدًا؟ أحَدَث ذلك من خلال الابتكار الحداثي في روايتيها «السيدة دالواي» و«إلى المنارة»؟ أم من خلال التغزل المفضوح في الخيال التاريخي في «أورلاندو»؟
من نحن
تابعنا على السوشيال ميديا
النشرة البريدية