أحمد طارق

جاتسبي العظيم

في النهاية وبعد النشر في 10 أبريل 1945 ذاب قدر الرواية وقدر صاحبها الإبداعي مع أسطورة جاتسبي نفسها. كتب هيمنجواي: «لم أكن أعلم حجم عدم التوفيق الذي وقف لفيتزجيرالد بالمرصاد، اكتشفنا ذلك بعدها».

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية