رسائل

لقرون عدّة درسَت الأنثروبولوجيا بحرّيّة كاملة سكّانَ العالم. أمّا دراسة أنفسنا «البِيض» فأمرٌ أكثر تعقيدًا. أعني أنّ الأنثروبولوجيا تقرّ بتاريخ المستوطنين الاستعماريّين، أمّا السكّان الأصليّون فلا يتمّ ذكرهم حين يتمّ تعريف الوطن.

“الكاتب يجد نفسه فى وضع عبثى متزايد بسبب أنه ليس لديه شىء ليكتبه، وليس لديه وسيلة عن طريقها يكتبه، وبكونه مقيد بالحاجة المطلقة الدائمة لكتابته”. 

هناك صياغة لمغازلة ناجحة بداخلي، لأن بصيرتي تظهر لي كل خطوة في اللعبة – ولكن هناك، في نفس اللحظة، فعل ازدراء يجعلني أزيح كل القطع من على لوح اللعبة وأصرخ: “خذهم كلهم – أنا لا أريد الفوز – أريد أن أخسر كل شيء لصالحك!

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية