هيثم الورداني
يقتحم الورداني حصن النوم، يفككه وينزع تصوراتنا التقليدية عنه، يؤكد لنا حقيقة أن الكتب الجيدة هي كتب صادمة بالضرورة، وأن الفن الأصيل ثوري بطبيعته، لا تعني الثورة هنا عمليات الحشد في الميادين ضد النظام، لكنها تعني عمليات النزع والخلق المستمرة.
النشرة البريدية