مييكو كاواكامي

مييكو كاوكامي

في بعض الأحيان ضغطتُ بأذني على الحائط الذي بيننا. وفي بعض الأيام سمعتُ صوت التلفزيون في الخلفية، ولكن لم أكن أسمع أيًا من الأصوات الأخرى التي قد يتوقعها المرء.

مييكو كاواكامي

أخذت أشكر جدتي على كل ما قدمته لي وأنا أتحسس جسدها الذي أصبح دافئًا وما زال الدم يتدفق فيه، ولكني لم أكن أعرف ما يتعين علي القيام به حين أفكر في أنه في غضون بضعة أيام، سيحترق جسد جدتي الموجودة أمام عيني الآن، ثم يتحول إلى رماد ويختفي تمامًا.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية