لويجي سيرافيني
ألا تتذكرون حينما كنا صغارًا كيف كنا نتصفح الكتب المليئة بالصور، ونتظاهر أننا نستطيع القراءة أمام اﻷطفال اﻷكبر سنًا منا، ونبحر في الخيالات حول الصور التي رأيناها هناك؟ فكرت مليًا، من يعلم فربما يمكن لكتابة غريبة غير مفهومة أن تحررنا من جديد، ونختبر تلك اﻷحاسيس الطفولية الغائمة.
النشرة البريدية