عبد الفتاح كيليطو

سيقع الشدياق على أكبر صدمة له، حين يكتشف أن الأدب العربي الذي نشأ وتربى عليه، هذا الذي يشكل عالمه المألوف، لا ينسجم مع الذوق الأوروبي

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية