أوتيسا مشفق

أوتيسا مشفق

حظي لاحَ في السماء البارحة، لكن بعدما دخنت حشيشةً أخرى ذلك الصباح والنار مشتعلة، ما زال قلبي يخبطُ من ذلك النبيذ المنيع، ساقا سيندي السمراوان متدليتان من السرير، وانتبهتُ أني في ورطة.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية