ترجمة

واحدة من اﻷساطير التي تحيط مسرحية «في انتظار جودو» أن بيكيت استلهم مسرحيته من لوحة كاسبر دافيد فريدريش «رجل وامرأة يرقبان القمر». واﻷساطير متعددة، مثلما هو الحال مع كل اﻷعمال الفنية اﻷصيلة التي تتسم بالغموض.

بينما أنا مستغرقٌ في القراءة ملأني خطابك برغبة لا تقاوم في تناول شريحة برجر، لدرجة أن الرغبة دفعتني إلى الذهاب إلى مطعمٍ قريب والحصول على واحدة في نفس الليلة.

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية