أوسكار وايلد

ميشيما ووايلد

نكتشف عبقرية ناقصة في كل مكان بأعمال وايلد. فصورة دوريان جراي عبارة عن وحل تركت فيه الموهبة آثار أقدامها. ولكن من الذي يستطيع أن يقول إن زوج من تلك الأقدام ليست ملائكية؟

قصة قصيرة لأوسكار وايلدترجمة : أمير زكىهناك فى أعلى المدينة ، على عمود طويل ، كان ينتصب تمثال للأمير السعيد ، كان التمثال مغطى بطبقات رفيعة من الذهب الخالص ، أما العينان فكانتا من الياقوت اللامع ، وعلى مقبض سيفه كانت تومض جوهرة حمراء كبيرة .كان التمثال مثير للإعجاب بحق ، ” إنه جميل كديك […]

مقال لأوسكار وايلدنشر لأول مرة بدون اسم فى عدد 17 نوفمبر 1894 من مجلة ساترداى ريفيوترجمة: أمير زكىأغسطس 2010النص الإنجليزى***التعليم شيء رائع، ولكن من الأفضل أن نتذكر من آن لآخر أن الأشياء التى تستحق المعرفة لا يمكن أن تُعلّم.الرأى العام يوجد فقط حيث لا تكون هناك أفكار.دائما ما يحط الإنجليز من شأن الحقائق ويجعلونها وقائع، […]

عن خطاب من جويس لشقيقه ستانيسالوس جويس، بتاريخ 19 أغسطس 1906، من كتاب خطابات جيمس جويس، المجلد الثانى.الترجمة عن كتاب (التراث النقدى المتعلق بأوسكار وايلد (Oscar Wilde: The Critical Heritageترجمة: أمير زكىأغسطس 2010***انتهيت للتو من قراءة دوريان جراى*، بعض الفصول مثل هيوسمانس** يحصر فيها الرذائل، يضع قوائم بالعطور والأدوات. الفكرة الأساسية رائعة؛ دوريان مفرط الجمال، […]

Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA MicrosoftInternetExplorer4 فى مقالها بالجارديان تميل شارلوت هيجينز لفكرة استخدام جيمس جويس لتويتر – إن كان معاصرا لنا بالطبع، محيلة إلى وجهة نظر كاتب سيرته الذاتية جوردون بوكر الذى أشار إلى أن جويس كان مولعا بالتقنيات الحديثة، كمثل ولعه بالسينما وتقنياتها، والتليفون حتى أنه قال عنه إنه لو […]

من العبث أن نقسم الناس إلى طيبين وأشرار، الناس إما جذابين أو مضجرين، وأنا آخذ صف الجذابين

عندما كنت ألقي المحاضرات في بوسطن قبل الحرب[ii]بقليل أخبرني لاجيء عربي أن أعمال أوسكار وايلد ترجمت إلى العربية وأن مجموعة “الأمير السعيد وقصص أخرى” كانت الأكثر شعبية: قال: “إنها أدبنا الخاص”. وكنت قد سمعت أن مقال “روح الإنسان تحت الاشتراكية” هو الأكثر قراءة في حزب شباب الصين.

هناك صياغة لمغازلة ناجحة بداخلي، لأن بصيرتي تظهر لي كل خطوة في اللعبة – ولكن هناك، في نفس اللحظة، فعل ازدراء يجعلني أزيح كل القطع من على لوح اللعبة وأصرخ: “خذهم كلهم – أنا لا أريد الفوز – أريد أن أخسر كل شيء لصالحك!

الأطفال يبدأون بحب والديهم. بعد وقت يحكمون عليهم، ونادرا ما يحدث أن يسامحوهم

أحب أن  أتحدث عن لا شيء. إنه الشيء الوحيد الذي أعرف شيئا عنه

  • 1
  • 2

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية