الزندقة

سهلت لامعقولية وعدم تبرير تهمة السحر والمبالغة فيها للمواطن اﻷوروبي المسيحي إدراكه بالمقاصد السياسية والخرافية خلفها، وهو ما فتح له الطريق لإعادة النظر بمعقولية في كلام الهراطقة كحجج. وهذا ما لا نجده في تراث الزنادقة، حيث لم يرتبط إلا بإنكار معلوم من العقيدة بالضرورة وأصل من أصولها. 

تابعنا على السوشيال ميديا

النشرة البريدية